Browsing by Author "Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheed"
Now showing 1 - 20 of 53
Results Per Page
Sort Options
Item Arabic Schools and level of Arabic Secondary`s School in Nigeria: Darul Hulum as a case study(Department of Arabic Language Education , Universitas Islam Nageri Maulana Maliki Ibrahim, Malang Indonesia, 2020) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheed; Imam Murtadha, AkeyedeThe teaching of the Arabic language had different stages before the university stage, which is passed by all who hope to master this honourable language, including the primary, preparatory and secondary stages. For those who want to mature in this education left some of those stages of arrogance and wonder and arrogance, because it must ultimately have an undesirable effect. Therefore, this paper seeks to highlight the efforts of Dar Al Uloom in Ilorin towards its secondary students to learn this Arabic language by answering the following questions: What are the reasons why Dar Al Uloom students distinguish among their peers? What curricula did Dar Al Uloom influence to study Arabic? Is there a prestigious scientific place for students of Dar Al Uloom in an Islamic society? Moreover, how did Dar Al Uloom achieve that honourable Al-Otim in the literary and scientific field? This paper will undoubtedly answer each of these advanced questions in its scientific journey from this study.Item As Sheikh Sulaiman bn Badmas Olaot(Centre for Ilorin Manuscripts and Culture (CIMAC) Kwara State University, Malete., 2019) Mahmoud-Mukadam, Abdur-RasheedSheikh Sulaiman Badmas Olaoti was one of the islamic scholars in Okelele, studied in Madrasat of Sheikh Mustapha Alalubosa at Sebura area, He was a close friend to Sheikh Abdur Rahman Alabidun, Sheikh Olaoti has Arabic School which produced many of erudite islamic Scholars, He was also the first Imam of Kankatu Mosque at Okelele, he laid their Muslims in the prayer till when he was unable to go to mosque as a result of old-age sickness while his first son Sheikh Imam Mahmoud bn Sulaiman Olaoti was representing to lead the prayer till when he was die 1958 and the son became Imam and the teacher in his Arabic School at Olaoti Compound Kankatu Okelele. Sheikh Sulaiman had two wives: Alhaja Rabiat (Iya Eleku) daughter of his teacher Mustapha Alalubosa, and Alhaja Asiyat Gatta who were blessed four children: Sheikh Mahmoud Olaoti, Sheikh Salaudeen Olaoti, Hajjia Batul Imam Atere and Hajia Asia`u Nageri.Item The Implementation of Eclectic Methods in Arabic Learning Based on All in One System Approach(Arabic Education Study Program, Faculty of Education and Teachers Training, University of Islam Negeri Radan Intan Lampung, 2021) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheed; Wahidah, Zulfa Amalia; Barohro, UmmuEach method has different function and characteristic. One method is not enough to achieve four language skills in Arabic language learning. We need a method that is able to accommodate the weaknesses of the previous method. This research aimed to examine the implementation of eclectic method based on all in one system approach. This method integrates the various methods in language teaching and achieves four language skills.This research provided a new model to implementation the methods, specifically eclectic method and their connection with Arabic language skills.The method used in this research was qualitative method based on text analysis. The data research was collected from sources of books, journal articles, or matters relating to the topic of this study. Theresult of this research was the use of an eclectic method based on all in one system approach (integrated approach) which can facilitate Arabic language teaching. A language teacher needs to consider this method for students. This research also examined the various aspects and how they could be useful for teacher in Arabic language classroom. The study provided further support for the use of eclectic method for student in mastering four Arabic language skills.Item The Local Medicine in Some of Arabic Manuscripts in Ilorin, Nigeria: Problems ans Resolves(Alimi, Department of Arabic, University of Ilorin, Ilorin Nigeria., 2016) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheedتقوم هذه الورقة بتسليط الضوء على المخطوطات العربية في الطبّ المحلي بمدينة إلورن، نيجيريا، والتي تعدّ نوعا بارزا من أنواع المخطوطات العربية بهذه المدينة، وتمثّل كنوزا معرفية طبيّة تحتضنها المكتبات الفرديّة لذراري العلماء القدامى وتلاميذهم والورّاقين. وتحفّ بهذه المخطوطات عدة إشكاليات في حاجة إلى حلول؛ ومن هذه الإشكاليات ما هو ناجم عن نوعية الخطّ التي كتبت هذه المخطوطات، وما هو نابع عن عدمية الاطّراد في الكتابة العجمية و التداخل الحاصل بين لغات محتوياتها. وتمثّل هذه كلّها هدف هذه المقالة؛ وذلك بالبحث عنها ودراستها للوصول إلى كيفية حلول تلك المشاكل بالعمل على ضوء مقترحات هذه الورقة لنصل إلى نتائج ملموسة نذكر منها اطّراد الكتابة العجمية بالحروف العربية والقدرة على قراءة ما كتب بالخطّ المغربي كما هي حالة معظم المخطوطات العربية في مختلف النواحي بنيجيريا.Item Study of the echoes of the Arabic story in Nigerian Arabic literature: Ilorin as a case study دراسة أصداء القصة العربية في الأدب العربي النيجيريّ: مدينة إلورن نموذجا(Nady El-Adab, Department of West Asian Studies, Faculty of Cultural Science, Hasanuddin University, Indonesia, 2019) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheedتعدّ القصة فنًّا من فنون الأدب النثريّ. وقد قام الأدباء العرب وغيرهم بأعمال قصصية قيّمة، تظهر فيها مدى قدارتهم الفنّية؛ غير أن هذا الفنّ شهد في العصر الحديث تطوّرًا ونموًّا حتى أضيف إليه شكل آخر عرف-في الأدب الغربي- بالشعر القصصي؛ الذي ليس به عهد-من ذي قبل- في الأدب العربي القديم، فظهرت الأشعار القصصية منسوجة على المنوال الغربي. فهذه المقالة تنظر-بعد الحديث عن القصة في الأدب العربي- نظرة عابرة في بعض أصداء القصة العربية في الأدب العربي مع التركيز على ما أنتجت بنات أفكار الأدباء بمدينة إلورن كنموذجٍ حيٍّ يعبّر عن كثرة تلك الأعمال القصصية التي طرحت على طاولة الأدب العربي في نيجيريا، ويكشف عن جهد مشكور قام به أدباء نيجيريا في توسعة رقعة اللغة العربية وتهيئة الأجواء الصافية للإبداع الفنّي والوجدان.Item الاستماع والإنصات في المدلول اللغويّ(Nigerian Arabic Language Village, Ngala, Nigeria (Inter-University Centre for Arabic, 2018) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheedمن أهمّ ما يثري اللغة العربية بين أخواتها من اللغات، أنها تعدّ لغة ذات أصالة عريقة، تمتدّ جذورها من قديم الزمان. وأنها غنيّة-في نفسها- تفتقر إليها-في كثير من الأحيان- جميع الناطقين باللغات الأُخر، وعلاوة على ذلك أنه أنزل بها القرآن الكريم؛ الذي تحدّى به المولى العليّ فصحاء العربية وأساطينها بالاتيان بمثل هذا القرآن أو بسورة أو آية منه، فعجزوا عن ذلك، واعترفوا بإعجازه وبلاغته وجزالته وهيمنته على جميع العلوم والمعارف. ولم تقف مزايا العربية عند ذلك الحدّ فحسب، بل إنها لغة رزقت ألفاظا مترادفة، تتّحد في حقل لغويّ واحد، ولو كان بينها فرق وتباين طفيف يقع في مدلولها؛ وهذا الفرق والتباين قد يقع بين الاختلاف الحاصل بين حروفها كما نجد ذلك بين "النضح" و"النضخ" فإنهما من حقل لغويّ واحد وهما تعنيان الصبّ؛ ولكن بينهما تغاير في الشكل والكيفية؛ فالأولى بالحاء المهملة في دلالتها إيصال الماء بالخفّة بينما تكون دلالة الثانية صبّ الماء بالقوّة والتدفّق، ومن قبيل هذا قوله تعالى: ﴿فيهما عينان نضّاختان﴾ (الرحمن: ٦٦)، وقد يكون الترادف بين الألفاظ التي لم على شكل حروف واحدة ويكون الجامع بينها الحقل اللغويّ الواحد مثال ذلك في كلمتي الاستماع والإنصات اللتين تستعملان لمعنى واحد مع فرق يسير في مدلولهما. فهذه الورقة-في محاولتها المتواضعة- تدرس استعمال هذين اللفظين في اللسان العربيّ الفصيح؛ مع النظر إلى بعض الفروق الحاصلة بينهما وذلك على مدار نقاط تالية:Item الاستماع والإنصات في المدلول اللغويّ (A Linguistics Implication Of Listening and attentiveness(Al-qaryah, Nigerian Arabic Language Village, Ngala, Nigeria (Inter-University Centre for Arabic Studies, 2018) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheedمن أهمّ ما يثري اللغة العربية بين أخواتها من اللغات، أنها تعدّ لغة ذات أصالة عريقة، تمتدّ جذورها من قديم الزمان. وأنها غنيّة-في نفسها- تفتقر إليها-في كثير من الأحيان- جميع الناطقين باللغات الأُخر، وعلاوة على ذلك أنه أنزل بها القرآن الكريم؛ الذي تحدّى به المولى العليّ فصحاء العربية وأساطينها بالاتيان بمثل هذا القرآن أو بسورة أو آية منه، فعجزوا عن ذلك، واعترفوا بإعجازه وبلاغته وجزالته وهيمنته على جميع العلوم والمعارف. ولم تقف مزايا العربية عند ذلك الحدّ فحسب، بل إنها لغة رزقت ألفاظا مترادفة، تتّحد في حقل لغويّ واحد، ولو كان بينها فرق وتباين طفيف يقع في مدلولها؛ وهذا الفرق والتباين قد يقع بين الاختلاف الحاصل بين حروفها كما نجد ذلك بين "النضح" و"النضخ" فإنهما من حقل لغويّ واحد وهما تعنيان الصبّ؛ ولكن بينهما تغاير في الشكل والكيفية؛ فالأولى بالحاء المهملة في دلالتها إيصال الماء بالخفّة بينما تكون دلالة الثانية صبّ الماء بالقوّة والتدفّق، ومن قبيل هذا قوله تعالى: ﴿فيهما عينان نضّاختان﴾ (الرحمن: ٦٦)، وقد يكون الترادف بين الألفاظ التي لم على شكل حروف واحدة ويكون الجامع بينها الحقل اللغويّ الواحد مثال ذلك في كلمتي الاستماع والإنصات اللتين تستعملان لمعنى واحد مع فرق يسير في مدلولهما. فهذه الورقة-في محاولتها المتواضعة- تدرس استعمال هذين اللفظين في اللسان العربيّ الفصيح؛ مع النظر إلى بعض الفروق الحاصلة بينهما وذلك على مدار نقاط تالية: • ماهية الاستماع والإنصات في المدلول اللغويّ • روابط الاستعمال بين اللفظين • مواطن الائتلاف الائتلاف والاختلاف بينهما • الخاتمةItem الأدب الإسلامي في وصف الطبيعة: قصيدة "الجمال" لعيسى ألبي أبوبكر نموذجا(Faculty of Humanity, Al-Hikmah University, Ilorin., 2017) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheed; Sadullah Abdul Kareem, Jamihuيعني الأدب الإسلامي أو الاتجاه الإسلامي بالانطباعات الفكرية التي تصور الإسلام الوجود والكون، وترسم هياكل الإنسان والحياة، وبالنسبة الإسلامية الشعر العربي، فليس المقصود بها دراسة الشعرالذي يتحدث عن الإسلام في عقيدة بصورة مجموعة من المواعظ والإرشادات، لكن المفهوم هو الحديث عن فلسفة الحياة والكون والإنسان بمفهوم الإسلام الذي يعد فيه الغاية والهدف.ويعتبر الشاعر الدكتور عيسى ألبي أبوبكر صاحب شاعرية كبيرة، طرق بها شتى الأغراض الشعرية القديمة والحديثة مع التجديد. ومن آيات هذا القول إسلامية شعره في غرض الطبيعة الذي له فيه ما لايقل عن ثلاث قصائد منها: صباح الديك، والطبيعة، والجمال. وقصد الباحثان أن يتناولا القصيدة الأخيرة (الجمال) لدراسة إسلاميتها مع التصوير الفني الهادف. ورأى الباحثان أن الشاعر يشبه واعظا قام على المنبر، يتلو على المخاطبين آيات قرآنية حول كيانها ووجوه الانتفاع بها. ويوصي الباحثان في هذا الموقف بالتفكر في خلق الله، غير التفكر في ذات الله العليا حتى لا تحدث الهلكة، ذلك ليداوم الأديب الإسلامي والقراء أجمع ذكر الله والتعرف على قدرته في جميع مخلوقاته.Item الأدب الإسلامي في وصف الطبيعة: قصيدة "الجمال" لعيسى ألبي أبوبكر نموذجا (Islamic Literature in Description of Nature: Poem beauty of Isa Alabi Abubakar as case study(The Springboard Journal Al-Hikmah University, Ilorin,, 2017) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheed; ABDULKAREEM, Jamihu Saadullahيعني الأدب الإسلامي أو الاتجاه الإسلامي بالانطباعات الفكرية التي تصور الإسلام للوجود والكون وترسم هياكل الإنسان والحياة وبالنسبة الإسلامية الشعر العربي, فليس المقصود بها دراسة الشعر الذي يتحدث عن الإسلام في عقيدته بصورة مجموعة من المواعظ والإرشادات لكن المفهوم هو الحديث عن فلسفة الحياة والكون والإنسان بفهوم الإسلام الذي يعد الغاية والهدف. وبعتبر الشاعر الدكتور عيسى ألبي أبوبكر صاحب شاعرية كبيرة طرق بها شتى الأغرتض الشعرية القديمة والحديثة مع التجديد ومن آيات هذا القول إسلامية شعره في غرض الطبيعة الذي له فيه ما لا يقل عن ثلاث قصائد منها: صياح الديك، الطبيعة، والجمال. وقصد الباحثان أن يتناولا القصيدة الأخيرة (الجمال) لدراسةإسلاميتها مع التصوير الفني الهادف، ورأى الباحثان أن الشاعر يشبه واعظا قام على المنبر يتلو على المخاطبين آيات قرآنية حول الطبيعة يعرض شتى المخلوقات من الشمس والسماء والسحاب والنبات والماء، مع ذكر فلسفة كيانها ووجوه الانتفاع بها، ويوصي الباحثان في هذا الموقف بالتفكر في خلق الله غير التفكر في ذات الله العليا حتى لايحدث الهلكة؛ ذلك ليداوم الأديب الإسلامي والقراء أجمع ذكر الله والتعرف على قدرته في جميع مخلوقاتهItem الأدب الإسلامي في وصف الطبيعة: قصيدة "الجمال" لعيسى ألبي أبي بكر نموذجا translated (Islamic Literature and Arabic Poetry on Natural Phenomena: An Analysis of Isa Alabi Abubakar’s Al-Jamaal)(College of the Humanities, Al-Hikmah University, Ilorin, 2017) Abdulkareem, Jamiu Saadullah; Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheedالملخص: يعنى الأدب الإسلامي أو الاتجاه الإسلامي بالانطباعات الفكرية التي تصور الإسلام للوجود والكون، وترسم هياكل الإنسان والحياة. وبالنسبة لإسلامية الشعر العربي، فليس المقصود بها دراسة الشعر الذي يتحدث عن الإسلام في عقيدته بصورةِ مجموعةٍ من المواعظ والإرشادات، لكن المفهوم هو الحديث عن فلسفة الحياة والكون والإنسان بمفهوم الإسلام الذي يعد فيه الغايةَ والهدف. ويعتبر الشاعر الدكتور عيسى ألبي أبوبكر صاحب شاعرية كبيرة، طرق بها شتى الأغراض الشعرية القديمة والحديثة مع التجديد. ومن آيات هذا القول إسلامية شعره في غرض الطبيعة الذي له فيه ما لا يقل عن ثلاث قصائد منها: صياح الديك، والطبيعة، والجمال. وقصد الباحثان أن يتناولا القصيدة الأخيرة (الجمال) لدراسة إسلاميتها مع التصوير الفني الهادف. ورأى الباحثان أن الشاعر يشبه واعظا قام على المنبر، يتلو على المخاطبين آيات قرآنية حول الطبيعة، بعرض شتى المخلوقات من الشمس والسماء والسحاب والنبات والماء، مع ذكر فلسفة كيانها ووجوه الانتفاع بها. ويوصي الباحثان في هذا الموقف بالتفكر في خلق الله، غير التفكر في ذات الله العليا حتى لا تحدث الهلكة، ذلك ليداوم الأديب الإسلامي والقراء أجمع ذكر الله والتعرف على قدرته في جميع مخلوقاته.Item "الأساليب التقليديّة والتقنية الحديثة في صيانة المخطوطات(Al-Asalah Journal, Department of Arabic and Islamic Studies, College of Humanities, Al Hikmah University, Ilorin, 2012) Mahmoud-Mukadam, Abdur-RasheedItem الأساليب التقليديّة والتقنية الحديثة في صيانة المخطوطات(Al-Asalah Journal, Department of Arabic and Islamic Studies, College of Humanities, Al Hikmah University, Ilorin, 2012) Mahmoud-Mukadam, Abdur-RasheedItem الأساليب التقليديّة والتقنية الحديثة في صيانة المخطوطات(Department of Arabic Language and Islamic Studies, Faculty of Humanities,Al-Hikmah University, Ilorin, 2012) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheedتعتبر المخطوطات العربية من الكنوز الحساسة التي بالجدارة أن تكتسب نصيب الأسد من العناية والاهتمام، لما في احتضانها من القيم والمعارف والتراث الهائل؛ إلا أنها منيت ضآلة العناية والاحتفاظ في مختلف مراكزها من المكتبات الحكومية والفردية، حتى تعتبر الجنة المفقودة قبل هذه الآونة الأخيرة الاتي تتساير فيها تلك الصيحات المتهاتفة على الساحة الأكاديمية بانعقاد المؤتمرات والدوات التي تحمل محاورها موضوعات متنوعة عن أهمية المخطوطات.Item التفاعل النصي في رثاء ابن الرومي وآدم الإلوريّ لابنيه(Department of Arabic, Bauchi State University, Gadan, 2016) Abubakar, Isa Alabi; Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheedيعدّ فنّ الرثاء من الأغراض الشعريّة التقليديّة التي تناولها الشعراء العرب وغيرهم في مختلف قصائدهم التي سجّلت للتعبير عما يجيش في خلجات الصدور. والرثاء يعقد للكشف عن تأسّفاتٍ، والتعبير عن تألُّماتٍ نجمت من فقد حِبٍّ أو أليفٍ له مكان خاصّ في القلب بين الأحياء؛ ومن هنا، يأخذ الرثاء طريقه إلى تأبين ذلك الفقيد ووصف مكانته في المحيط الذي عاش فيه؛ إذ يعدّ من بين الأغراض الثلاثة (المدح، والغزل، والرثاء) التي تولّدت من الغرض الأصيل الذي هو الوصف، وهذه الأغراض الثلاثة تتّحد في الكيفية وتختلف في الحالية؛ ذلك أن المدح عبارة عن ذكر محاسن الإنسان ومناقبه في حياته، والرثاء ذكر ما تحلّى به الميّت من محاسن ومناقب. فهذه الدراسة تتمركز في رثاء شاعرين أخذ صدق العاطعة في رثائهما كلَّ مأخذٍ، ولم يمنع الحزن والكآبة قلميهما من الاهتزار لتسجيل ما خالط قلبهما من مصيبة حلّت بهما بفقد قرتي عينهما وأدت إلى جريان دموعهما؛ فأوّلهما يتمثّل في شخصيّة ابن الرومي الذي اعتبر في دراسة حياته -كما سيأتي-محطّة المصائب، وقد أصيب بفقد ابنه (محمد) الذي يعدّ وسط أبنائه الثلاثة وهو في ريعان العمر، والآخر آدم عبد الله الإلوريّ الذي توفّيت باكورة حياته (خديجة) وهي في ربيع العمر وحداثة السنّ. والناظر في قصيدتيهما في الرثاء يشاطر الشاعرين الحزن والألم لصدقهما وامتلائهما بالعاطفة الجياشة التي تفعم صدر القارئ أسًى ولوعةً، وتعمر قلب المتأمّل حزنًا وتلهّفاً. وتصبو هذه المقالة إلى دراسة التفاعل النصّي في القصيدتين من حيث المعنى والفكرة والأسلوب التي تشكّل وجوه التشابه بين القصيدتين حتّى تعدّ الثانية من أصداء الأولى في الرثاء، ويكون ذلك بعد ذكر مناسبتهما، وعرض القصيدتين مع الوقوف على ترجمة بسيطة عن الشاعرين، ويأتي كل ذلك على حسب التّرتيب الآتي:- • ابن الروميّ وداليّته في رثاء ابنه محمد. • مناسبة القصيدة والجوّ الذي قيلت فيه • الإلوريّ ونونيّته في رثاء بنته خديجة. • مناسبة القصيدة والجوّ الذي قيلت فيه. • التفاعل النصّي في القصيدتين • الخاتمة.Item التفاعل النصي في رثاء ابن الرومي وآدم الإلوريّ لابنيهما Intertextuality in the mourn of bn Roumi and Adam Al-Ilori for their Sons.(Al- Afaq, Journal Department of Arabic, Bauchi State University, Gadan, 2016) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheed; Abubakar, Isa AlabiItem التنغيم بين الوظيفة الأدائية والوظيفة الدلالية في لغتي العربية ويوربا: دراسة تقابلية (Intonation between Functional Performance and Function of Semantic Performance in Arabic and Yoruba Languages: a Comparative Study(LiNGUA, Laboratory of Information and Publication, Faculty of Humanities, Universitas Islam Negeri Maulana Malik Ibrahim Malang, Indonesia, 2018) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheedتهدف هذه الورقة إلى التّدليل على وجود ظاهرة التّنغيم في اللغة العربيّة، وبيان كيفيّة أدائه ووظائفه؛ للكشف عن سرّ من أسرار اللغة العربيّة الفصحى أو الفصيحة من خلال الجمال الفنّي الوظيفيّ للتّنغيم، وتنطلق في معالجة هذه الظّاهرة التّنغيميّة من خلال وظيفته الأدائيّة ووظيفته الدّلاليّة بشكل عام، ويحاول الإجابة عن الأسئلة التّالية: 1 – هل للتّنغيم أصلٌ عند العرب؟ 2–وكيف نظر إليه الباحثون العرب وغيرهم؟ 3– وما أثره في الجملة العربيّة؟ 4 – هل التّنغيم ميزة مشتركة بين اللغات؟ وتتكوّن الورقة من المقدّمة وستّة مباحث: فالمقدّمة عبارة عن خلفيّة البحث وإعطاء الفكرة العامّة عن الموضوع، أمّا المبحث الأوّل: فهو يعالج مفهوم التّنغيم، والمبحث الثّاني: يتناول خوّاص التّنغيم، والمبحث الثّالث: يدرس وظائف التّنغيم، والمبحث الرّابع:يتناول النّغمة والتّنغيموالإشارة، والمبحث الخامس: يناقش ظاهرة التّنغيم في التّراث العربي، والمبحث السّادس والأخير:ينظر في فونيم التّنغيم في لغة يوربا، فالخاتمة بما فيها من نتائج البحث والهوامش. والمنهج المتّبع في هذا البحث هو المنهج الوصفي الذي يصف اللغة في حدّ ذاتها وصفا موضوعيّا، من خلال البيانات أو العيّنات العلميّة المتحصّل عليها باستخدام الأدوات البحثيّة اللازمة. والحافز إلى اعتماد هذا المنهج الوصفيفي هذا البحث أمران: 1 - ملاءمته لدراسة الظّواهر اللغويّة دراسة متفحّصة كاشفة ودقيقة في آن واحد. 2 - جمع الحقائق والمعلومات وشرحها للوصول إلى وصف علميّ لتلك الحقائق والمعلومات.Item التنغيم بين الوظيفة الأدائية والوظيفة الدلالية في لغتي العربية ويوربا:دراسة تقابلية At Tangeem Bayna Wadhifat Al Adaiyyah wal wadhifat Ad Dilaliyyah fi Lugatay Al Arabiyyah wa Yoruba: Dirasatun Taqobbuliyyah(Ijaz Arabi, Fakultas Ilm Tarbiyah dan Keguruan universitas Islam Negeri Maulana Maliki Ibrahim Malang, Indonesia, 2019) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheed; ABDULKAREEM, Ismail Makanjuolaتهدف هذه الورقة إلى التّدليل على وجود ظاهرة التّنغيم في اللغة العربيّة، وبيان كيفيّة أدائه ووظائفه؛ للكشف عن سرّ من أسرار اللغة العربيّة الفصحى أو الفصيحة من خلال الجمال الفنّي الوظيفيّ للتّنغيم، وتنطلق في معالجة هذه الظّاهرة التّنغيميّة من خلال وظيفته الأدائيّة ووظيفته الدّلاليّة بشكل عام، ويحاول الإجابة عن الأسئلة التّالية: 1 – هل للتّنغيم أصلٌ عند العرب؟ 2–وكيف نظر إليه الباحثون العرب وغيرهم؟ 3– وما أثره في الجملة العربيّة؟ 4 – هل التّنغيم ميزة مشتركة بين اللغات؟ وتتكوّن الورقة من المقدّمة وستّة مباحث: فالمقدّمة عبارة عن خلفيّة البحث وإعطاء الفكرة العامّة عن الموضوع، أمّا المبحث الأوّل: فهو يعالج مفهوم التّنغيم، والمبحث الثّاني: يتناول خوّاص التّنغيم، والمبحث الثّالث: يدرس وظائف التّنغيم، والمبحث الرّابع:يتناول النّغمة والتّنغيموالإشارة، والمبحث الخامس: يناقش ظاهرة التّنغيم في التّراث العربي، والمبحث السّادس والأخير:ينظر في فونيم التّنغيم في لغة يوربا، فالخاتمة بما فيها من نتائج البحث والهوامش. والمنهج المتّبع في هذا البحث هو المنهج الوصفي الذي يصف اللغة في حدّ ذاتها وصفا موضوعيّا، من خلال البيانات أو العيّنات العلميّة المتحصّل عليها باستخدام الأدوات البحثيّة اللازمة. والحافز إلى اعتماد هذا المنهج الوصفيفي هذا البحث أمران: 1 - ملاءمته لدراسة الظّواهر اللغويّة دراسة متفحّصة كاشفة ودقيقة في آن واحد. 2 - جمع الحقائق والمعلومات وشرحها للوصول إلى وصف علميّ لتلك الحقائق والمعلومات.Item التوجيه النقدي لدى العلامة الإلوريّ Criticism Orientation at the side of Shaykh Adam Al- Ilori,(Univesity of Ilorin Library and Publication Committee and the Nigerian Centre for Arabic Research, Riyadh, Kingdom of Saudi Saudi Arabia, 2012) Mahmoud-Mukadam, Abdur-RasheedItem الشيخ الإمام المغيلي وآثاره العلمية في نيجيريا As-Shaykh Al-Imam Magili and his intellectual traces in Nigeria(Rufuf, University of Adrar, Algeria, 2015) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheed; Abubakar, Isa AlabiItem الشيخ سليمان بن بدماص أولاأوتي Sheikh Sulaymam bn Badmas Olaoti(The Scholars of the Emirate, Centre for Ilorin Manuscripts and Culture (CIMAC) Kwara State University,, 2019) Mahmoud-Mukadam, Abdur-Rasheedتأسّست مدينة إلورن -منذ أول فجرها في تاريخ نيجيريا- على أساس العلم والدّين والصّلاح والتّقوى، كان يحمل هذه المظاهر كلَّها أفراد العلماء المتواجدين فيها، قاطنين آنذاك ربوة السنّة التي تعتبر مركزًا عظيمًا يعمره أخلاط من العلماء من مختلف القبائل من البرناويّين والهوسويّين والفلانيّين في جملة من قد كانوا بإلورن قبل مقدم الشيخ صالح (عالم) بن جنتا عام ١٨١٢م؛ غير أنّ عدد هؤلاء العلماء يزداد حينا لآخر منذ عهدي الأمير الأول عبد السلام وأخيه الأمير شئث اللذين سجّل لهما التاريخ(١) وفادة عددٍ كبيرٍ من العلماء من مختلف المدن إلى مدينة إلورن، وأسّسوا في ربوعها دولة علميّة عظيمة يدين لها جميع أهالي جنوب نيجيريا وخاصة الذين نهلوا من مناهل علمها، ودرسوا على جدران كتاتيبها التي في مختلف جهاتها، أمثال: كُتَّاب الشيخ أبي بكر بُوبَيْ في الوجه الشرقي، وكُتَّاب الشيخ محمود بن شئث في الوجه القبلي، ومن الوجه الغربي كتَّاب الشيخ موسى أَتَيْرَي بربوة لَيْلَيْ الذي يعدّ الشيخ عبد الرحمن ألَابِدُنْ من أحد أفنان شجرته العلمية المتأصّلة؛ وإليه ينتمي الشيخ سليمان بن بدماص أَوْلَاأَوْتِي؛ الذي هو محور هذه الورقة حيث الحديث عن حياته وتعلّمه ونشاطاته في الدعوة والتعليم حسب هذه النقاط الآتية:- • التعريف بالشيخ سليمان بن بدماص أَوْلَاأَوْتِي. • نشاطاته في الدعوة والتعليم. • إنجازاته العلميّة. • الخاتمة
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »