Abdulkareem, Jamiu SaadullahAbubakar, Isa Alabi2019-05-282019-05-282017-07http://hdl.handle.net/123456789/2010الملخص: من المسلم به أنه -نظرًا للإنتاج الأدبي العربي النيجيري- يعتبر كلا القرنين التاسع عشر والعشرين الميلاديين، العصرَ الذهبي بإسهامات المجاهد الشيخ عثمان، وأخيه الوزير الشيخ عبدالله، ونجله الشيخ محمدالبخاري, الذين تقدمت النهضة الأدبية إلى القرن العشرين بأعمالهم، وفي بلاد هوسا عدد كثير من عمالقة الأدب العربي الإسلامي, وأمثالُهم هم الأعلام الأفذاذ في مدينة إلورن التي هي بمثابة همزة الوصل بين شمال نيجيريا وجنوبها، ومن أولئك العلماء في القرن: الشيخ محمد الجامع الملقب بتاج الأدب اللبيب، والشيخ محمد إبراهيم ميماسا النفاوي، والعلامة الشيخ آدم عبدالله الإلوري، والأخير رمز هذه المقالة, حيث ننظر في ثقافته العربية وفنونه الأدبية لتحقيق إسهاماته في الأدب العربي النيجيري. ويقصد الباحثان بهذه المقالة حض الأجيال الصاعدة في هذا القرن، على إثراء المكتبات العربية الإسلامية بالفنون الأدبية كلها -وإن تباينت خصائصها ووظائفها- كما فعل العلامة الإلوري في قرع كثير من أبوابها في القرن العشرين، على الرغم من قلة قرع معاصريه لأبواب تلك الفنون كلها غير فنون التأليف العلمي وإعداد الشعر والمقالات والرسائل.otherArabicLiteratureImpactsAl-IloryNigeriaإسهامات الشيخ آدم عبدالله الإلوري في الأدب العربي النيجيري (The Impacts of Shaykh Adam Abdullah Al-Iloriyy on the Development of Nigerian Arabic Literature)Article